الأربعاء، 25 أبريل 2012

صفر ~ اخترته لكم ْ

صباحكم \ مساؤكم معطر بطيب شذى العود ...
في عالم قد لا يخلوا من الطبقية الإجتماعية ،، يمكننا أن نشبه الناس بالأرقام ..
هنالك من يحمل الرقم 9 أو 8 .. اذن هو شخص مميز ،، شخص ذو مكانة عددية كبيرة ..
ولكن ما هو حال من يملك الرقم صفر في مجتمعاتنا ..
تأملو الفيلم القصير التالي .. عنوانه (صفر) وقد حاز الفيلم على 15 جائزة دولية ..
الذي اخترته لكم راجية أن نترك الطبقية والتصنيفات الإجتماعية ..
وان نتذكر قول خير البشر (سيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام-) : لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى ..



.

بالألوان ~


صــبـاحــكــم / مسائكم .. ... 

بروعة وحضور الالوان ....




نوقد حياتنا بالشموع 

بالآمال ... هي الالوان 
هي لوحة بيضاء او سوداء او رماديه ... او ذات لون واحد 
كئيبه هي ... لا حياة فيها ... لابسمة... لا كيان ....
لايمكن أن ينظر لها الاخرووون ........






تسير بالطرقات .... 

تكلم هذا ... تمازح هذا .... تساعد هذا 
الست هنا تلون حياتك ... 
ولا تكون لوحدك





فالناس بحياتك 

الوان





وتتلون

حياتك بطيبتهم




وعطائهم وتواصلك

معهم 
استمر في السير حتى
لو كنت مشلولا او معاقا
لون حياتك...




رائعة هي الحياة بلون واحد ....

لكنها مجنونة حين تكون بالالوان





لا تتوقف عند لون واحد .. فأجِّل جُرْحَ الآخرين ذلكاللون الموحد

لكن حين تمسك
شعلة الالوان ... وتبدأ بتلوين
إساءاتهم ... 
ستجد لوحة رائعة من الالوان
وتنبهر أيها تختار




أشعل حياتهم

بالالوان 
أشعل لتجد 
سماءك 
أنت ... قد تحولت إلى العاب نارية.... تغزوا بألوانهاالسماء وتنيرها بهجة




####



لا تتوقف ... إنظرإلى الحياة من خلال ستارة ونافذة ملونة 

ستجدها ... رائعة 
... مبهرة... جميلة... طاغية الجمال ....




حين تجلس لوحدك ...

لا تتملك الكآبة ... ولا تحزن ... ولا تغضب ... لا يوجد
حبيب / حبيبة ... في حياتك .....
أنت / أنتِ ... من يملك الحب ... إجلس في 
غابة الالوان ولا تهتم




روعتها ... في ابداعها... جمالها ... في صياغتها 

إدمج الألوان ... ولا تهتم ... الى ان تجد لونكالمفضل ....
بعد رحلة الالوان .... ستجد أن لونك
المفضل هو الالوان مجتمعة
والطبيعة والالوان 
التي حركت مشاعر الشعراء
وصاغت على ألسنتهم
أجمل الكلام وأرق المعاني




سنجد .. أنفسنا .. غدونا شعراء ... كتاب .. رسامون




كن مثل الطفل ... لا يحب اللون الواحد ... ولا يعرفكيف يرسم بلون واحد 

فالاطفال يعشقون الالوان
... دون تحيز ... يرسمون... ويقصون
الالوان 
وحين ينتهون ... تكون هناك لوحة غريبة ... لكنهاجميلة لماذا ؟




لأنهم رسموها



بحب وعفوية وانطلاقة ....

لا يهم إن كانت بشعة 
لكن الالوان تجملها وتجعلها أروع من لوحات بيكاسو



####


حياتنا 

كاالـــفــصول ... 
فصول السنه....
المتقلبة ... الممطرة 
الحارة ... المشمسة 
.... المغبرة ....
يأتي صيف ...
ويرحل ... يأتي الشتاء ... ويبرد ... وقبله .....
يأتي الخريف .... ونرى تساقط 
أوراقنا ... وأوراقه
لكن مااجمل فصل في السنة ....
الربيع ... يأتي لنا ... بالزهور 
بالالوان ... اليس رائعا
أن نحول حياتنا الى
فصل الربيع

الضوء

هو مصدر جميع الألوان ...
واللون عبارة عن انعكاس أحد ألوان الطيف 
ومصدرها نور الشمس ... 
الألوان عموما بهجة الحياة 
تقودنا إلى عالم الجمال والخيال
عالم هام لا يمكن
الاستغناء عنه
فلوني ولون حياتك وعالمك




إعكس تعاملك على الاخرين
تصبح حياتك وحياتهم ذات الوان 
لون الماء ببستمك
... بنظرتك للحياة ...

أشيآء عآدية في حياتنا تعودنا عليها .. بلون وآحد ..
ألوآن هذه الأشياء .. مآذا لو تغيرت
هل ستتغير نظرتنا إليها ...


كن جميلاً ترى الوجود جميلا

الخميس، 12 أبريل 2012

البنفسجهـ الطموحهـ لجبرانـ خليلـ جبرانـ







كان فى حديقة منفردة بنفسجة جميلة الثنايا طيبة العرف ، تعيش مقتنعة بيت أترابها وتتمايل فرحة بين قامات الأعشاب .
ففى صباح ، وقد تكللت بقطر الندى ، ورفعت رأسها وتنظرت حواليها فرأت وردة تتطاول نحو العلاء بقامة هيفاء ورأس يتسامى متشامخاً ، وكأنه شعلة من النار فوق مسرجة من الزمرد .
ففتحت البنفسجة ثغرهل الأزرق وقالت متنهدة : ما أقل حظى بين الرياحين ، وما أوضع مقامى بين الأزهار ! فقد ابتدعتنى الطبيعة صغيرة ، وحقيرة أعيش ملتصقة بأديم الأرض ، ولا أستطيع أن أرفع قامتى نحو ازرقاق السماء أو أحول وجهى نحو الشمس مثلما تفعل الورود .
سمعت الوردة ما قالته جارتها البنفسجة فاهتزت ضاحكة ..ثم قالت : ما
أغباك بين الأزهار ! فأنت فى نعمة تجهلين قيمتها . فقد وهبتك الطبيعة من الطيب والظرف والجمال ما لم تهبه لكثير من الرياحين . فخلى عنك هذه الميول العوجاء والأمانى الشريرة ، وكونى قنوعة بما قسم لك ، واعلمى أن من خفض جناحه يرفع قدره ..و ان من طلب المزيد وقع فى النقصان .
فأجابت البنفسجة قائلة : أنت تعزيننى أيتها الوردة لأنك نائلة ما أتمناه ، وتغمرين حقارتى بالحكم لأنك عظيمة ، وما أمر مواعظ السعداء فى قلوب التاعسين ! و ماأقسى القوى إذا وقف خطيبا بين الضعفاء .
وسمعت الطبيعة ما دار بين الوردة والبنفسجة ..فاهتزت مستغربة ثم رفعت صوتها قائلة !
ماذا جرى لك يا ابنتى البنفسجة ؟ فقد عرفتك لطيفة بتواضعك ، عذبة بصغرك ، شريفة بمسكنتك ، فهل استهوتك المطامع القبيحة ، أم سلبت عقلك العظمة الفارغة ؟
فأجابت البنفسجة بصوت ملؤه التوسل والإستعطاف :
أيتها الأم العظيمة بجبروتها ، الهائلة بحنانها ، أضرع اليك بكل ما فى قلبى من التوسل ، وما فى روحى من الرجاء أن تجيبى طلبى وتجعلينى وردة ولو يوما واحدا ..
فقالت الطبيعة : انت لا تدرين ما تطلبين ، ولا تعلمين ما وراء العظمة الظاهرة من البلايا الخفية ، فإذا رفعت قامتك ، وأبدلت صورتك وجعلتك وردة تندمين حين لا ينفع الندم ..
فقالت البنفسجة : حولى كيانى البنفسجي إلى وردة مديدة القامة مرفوعة الرأس ، ومهما يحل بي بعد ذلك يكن صنع رغائبى ومطامعى .
فقالت الطبيعة : لقد أجبت طلبك أيتها البنفسجة الجاهلة المتمردة ، ولكن إذا دهمتك المصائب والمصاعب فلتكن شكواك من نفسك .
ومدت الطبيعة أصابعها الخفية السحرية ، ولمست عروق البنفسجة فتحولت بلحظة إلى وردة زاهية متعالية فوق الأزهار والرياحين .
لما جاء عصر ذلك النهارد تلبد الفضاء بغيوم سوداء مبطنة بالإعصار . ثم هاجت سواكن الوجود فأبرقت وأرعدت وأخذت تحارب تلك الحدائق والبساتين بجيش عرمرم من الأمطار والأهواء . فكسرت الأغصان ولوت الأنصاب ، واقتلعت الأزهار المتشامخة ، ولم تبق إلا الرياحين الصغيرة التى تلتصق بالأرض أو تختبئ بين الصخور .
أما تلك الحديقة المنفردة فقد قاست من هياج العناصر ما لم تقاسه حديقة أخرى .
فلم تمر العاصفة ، وتنقشع الغيوم حتى أصبحت أزهارها هباءا منثورا ، ولم يسلم منها بعد تلك المعمعة الهوجاء سوى طائفة البنفسج المختبئة بجدار الحديقة.
ورفعت إحدى صبايا البنفسج رأسها ، فرأت ما حل بأزهار الحديقة وأشجارها فابتسمت فرحا ثم نادت رفيقاتها قائلة : ألا فانظرن ما فعلته العاصفة بالرياحين المتشامخة تيها وإعجابا ً.
وقالت بنفسجة أخرى : نحن نلتصق بالتراب ، ولكننا نسلم من غضب العواصف والأنواء.
وقالت بنفسجة ثالثة : نحن حقيرات الأجسام غير أن الزوابع لا تستطيع التغلب علينا .
ونظرت إذا ذاك مليكة طائفة البنفسج فرأت على مقربة منها الوردة التى كانت بالأمس بنفسجة وقد اقتلعتها العاصفة وبعثرت أوراقها الرياح ، وألقتها
على الأعشاب المبللة فبانت كقتيل أرداه العدو بسهم .
فرفعت مليكة البنفسج قامتها ، ومدت أوراقها ، ونادت رفيقاتها قائلة : تأملن ، وانظرن يا بناتى ..انظرن إلى البنفسجة التى غرتها المطامع ، فتحولت إلى وردة لتتشامخ ساعة ، ثم سقطت إلى الحضيض ..ليكن هذا المشهد أمثولة لكنَّ .
عندئذ ارتعشت المحتضرة واستجمعت قواها الخائرة ، وبصوت متقطع قالت :
ألا فاسمعن أيتها الجاهلات المقتنعات ، الخائفات من العواصف والإعصار ، لقد كنت بالأمس مثلكن ، أجلس بين أوراقى الخضراء مكتفية بما قسم لى ، وقد كان الأكتفاء حاجزا منيعاً يفصلنى عن زوابع الحياة وأهوائها ، ويجعل
كيانى محدودا ً بما فيه السلامة ..متناهيا بما يساوره من الراحة والطمأنينة
. ولقد كان بإمكانى أن اعيش نظيركن ملتصقة بالتراب حتى يغمرنى الشتاء بثلوجه ، وأذهب كمن ذهب قبلى إلى سكينة الموت والعدم قبل أن أعرف اسرار الوجود ومخبآته غير ما عرفته طائفة البنفسج منذ وجد البنفسج على سطح الأرض...لقد كان بإمكانى الإنصراف الى المطامع ، والزهد فى الأمور التىتعلو بطبيعتها عن طبيعتى .
ولكنى أصغيت فى سكينى الليل فسمعت العالم الأعلى يقول لهذا العالم " إنما القصد من الوجود الطموح إلى ما وراء الوجود " فتمردت نفسى على نفسى ، وهام وجدانى بمقام يعلو عن وجدانى ، ومازلت أتمرد على ذاتى ، وأتشوق إلى ما ليس لى ، حتى انقلب تمردى إلى قوة فعالة ، واستحال شوقى إلى إرادة مبدعة فطلبت إلى الطبيعة ، وماالطبيعة سوى مظاهر خارجية لأحلامنا الخفية ، أن تحولنى إلى وردة ففعلت ، وطالما غيرت الطبيعة صورها ورسومها بأصابع الميل والتشويق .
وسكتت الوردة هنيهة : ثم زادت بلهجة مفعمة بالفخر والتفوق : لقد عشت ساعة كوردة ..ولقد عشت ساعة كملكة ، لقد نظرت الى الكون من وراء عيون الورود ، وسمعت همس الأثير بآذان الورود ، وملست ثنايا النور بأوراق الورود ، فهل بينكن من تسطتيع أن تدعى شرفي ؟
ثم لوت عنقها ، وبصوت يكاد يكون لهاثا ، قالت : أنا أموت الآن . اموت وانا عالمة بما وراء المحيط الحدودى الذى ولدت فيه . وهذا هو القصد من الحياة . هذا هو الجوهر الكائن وراء عرضيات الأيام والليالى .
وأطبقت الوردة أوراقها وارتعشت قليلا ،،،ثم ماتت وعلى وجهها ابتسامة علوية ، ابتسامة من حققت الحياة أمانيه ، ابتسامة النصر والتغلب ، ابتسامة من الله 
!

الشيخة نضيرة الريامية

نَضِيرَة بنتُ العَـبْدِ الرِّيامِيَّة : سيّدةٌ جليلة ، وُلِدَتْ ببلدة « مَعْمَد » إحدى قُرى ولاية « مَنَح » بالمنطقة الداخليّة بعُمَـان ، وأدْرَكَتْ عَصْرَ الإمامَيْنِ الرَّضِيَّيْنِ : سالِم بن راشد الْخَرُوصِيّ ومُحمَّد بن عبــدالله الخليليّ . 
تُعَدُّ الشيخة نضيرة من العالِمَات البارزات في النصف الأول من القـرن الرابـع عشر الْهِجْري ، وتَتَناقَلُ الألسـنُ قصَّةّ لِقائِها بالإمام الْخَرُوصِيّ الذي زارَ بلدة «مَعْمَد» في الأيَّام الأخيرة من حياته ؛ ذلك أنَّه لَمّا أراد إنفاذ الحُكْم في وُهيبَة خَرَجَ في عسكرِه من نَزْوَى عاصمة الإمام فمَرَّ بِمَنَح ، وخيَّمَ بِجُنْدِه بِسَيْحِ بلدة معمد ، ونام تلك الليلة في مسجد الشجرة الواقعِ بِمُحاذاةِ بيت الشيخة نضيرة ، فانتهزَت الفرصةَ وسلَّمتْ على الإمام وأهْدَتْهُ صُرَّةً من القروش الفِضِّية مساهَمَةً منها في تقوية جيش المسلمين ، وكانت هذه القصة سنة 1338هـ إذ تَوَجَّهَ الإمامُ بعدها إلى الْخَضْراء من وادي عنْدَام ففاضت روحُه إلى بارئها في شَهْر ذي القعدة من السَّنَة نفسِها . 
ويُحْكَى أيضًا أنّها لَقِيَت الإمامَ نورَ الدين السالِمِيّ قبل ذلك أثناء زيارته لِمَنَح ، ووجَّهَتْ إليه بعضَ الْمَسَائل الفقهيَّة . 
يُؤْثَرُ عن الشيخة نضيرة أنّها كانت تَنْظِمُ الشِّعْرَ ، ولَهَا أراجيزُ في الفقه ، كمـا أنّها مَدَحَتْ الإمامَ الخليليَّ بقصائد عِـدَّة ، منها قصيدةٌ لاميّةٌ يَتَداوَلُ النـاسُ شيئًا منها ، وتركَتْ مكتبةً ضَخْمةً تَضُمُّ عشراتِ الْمَخْطوطاتِ النفيسةِ ، إلا أنّ جَهْلَ الناس بقيمة العلم كان سببًا وراءَ طَمْسِها واختفائها . 
ومِنْ آثارِهـا أيضًا تلك الْمَدْرسةُ الطِّينيَّة الْمُجَـاوِرَة لبيتـها ، وقد كانت تُوَزّع الصدقاتِ على طُلاّب العِلْم وحَفَـظَةِ القرآن الكريْمِ ، ولا تـزالُ بعضُ آثارِ بيتها قائمةً إلى الآن . 
لا ندري تاريخَ وفاتِهَا بالتحديد ، إلا أنَّها كانت حَـيَّةً سَنَةَ 1338هـ ، ويَذْكُـر أَحَدُ المُعَـمَّرين في بلـدة «مَعْمَـد» أنّ وفاتَها حَـدَثَتْ على التقـريب سنة 1340هـ ، وقد خَلّفَتْ بِنْتًا اسْمُها « شَمْسَة » حَذَتْ حِذْوَ أُمِّها ، وحفظـتْ كثـيرًا من منظوماتِهَا ، وكان لَهَا اطلاعٌ واسعُ بكُتُبِ الفقهِ والأدب . 

الأربعاء، 11 أبريل 2012

@ قالوا عن نزوى @



 
ماذا  قالوا عن نزوى


جورج بوش الأب: نزوى هي افضل قريه وتمنيت انها امريكيه
طيب الوفا: تركت القتال الدائر في شمال البلاد لاتابع إحدى مناظر نزوى

اليزابيث : لو خيروني بين عرش بريطانيا ونزوى لاخترت ان أتولى نزوى العظيمة 
جورج بوش الأبن
 : لو كان ابن لادن من نزوى لكنت ارهابيا_ وحاربت أمريكيا

كوفي عنان
 : بالرغم من الخلافات بين الدول إلا انها اتفقت على عشق نزوى
 
صدام حسين : لو كنا نحب العراق كحبنا لنزوى لما سقطت (بغداد 
شكسبير : إذا كنت تتحدى نزوى فهذا يعني أنك مخطئ و تحلم كثيرا
القذافي: نزوى هي افضل منطقه على وجه مجرة درب التبانه سواء 

قطر الندى


حين يجمع جمال الضوء وسحر قطرات الندى مع براعة مصورة مبدعة ستكون النتيجة صوراً تخطف الأبصار كما ستشاهدون:
ما تشاهدونه في هذه الصورة هو قطرات الندى وهي تتألق كحبات الؤلؤ على زهرة الهندباء!
أبدعت الفنانة البريطانية شارون جونستون هذه المجموعة غير التقليدية من صور قطرات الندى باستخدام تقنيات تصوير الماكرو، وهو فن يعني تصوير الأجسام الدقيقة عن قرب لإظهار أدق تفاصيلها باستخدام عدسات خاصة. وتضيف شارون في هذا المجال براعةً في استخدام الضوء لتجعل من قطرات الندى لوحات سريالية رائعة كما رأيتم.
درست شارون مجال الفنون الجميلة وتخرجت منه عام 2003 بتخصص في المطبوعات، لكن مجال التصوير جذبها شيئاً فشيئاً حتى سيطر على وقتها كله كما تقول.
ومنه دخلت إلى عالم الماكرو الذي أحبته لأنه يفتح أمامها باباً لعالم التفاصيل الصغيرة. فإليكم هذه المجموعة المدهشة من صورها:
الإبداع ليس له حدود!… وللمزيد من أعمالها يمكنكم زيارة موقعها: اضغط هنا